For Your Info :
....and #Jesus
said to Pilate : "My kingdom is not of this world. If it were, my
servants would fight to prevent my arrest by the Jewish leaders. But now
my kingdom is from another place."
After 2000 years, even if we still have many Pilates "Truth Be Told : On this Holy Mountain of #Lebanon , cited by the Bible 71 times, we build our Church and all the powers of hell will not conquer it.."
@philabouzeid
Welcome to iBlog: All Views Reflect My Personal Opinion. iBlog About Social Media | Social Topics | Journalism | Politics. @philabouzeid
Monday, February 9, 2015
Sunday, February 8, 2015
آخر زعماء الموارنة ...
في عيد مار مارون ... يغيب رأس الدولة اللبنانية على غرار الرؤوس المتطايرة في داعش واخواتها ... في عيد أبُ الطائفة المؤسسة لولادة كيان ووجدان لبنان يقف الزعماء الموارنة عند مفترق طرق مفصلي... إنه الاستحقاق الأهمّ منذ ولادة لبنان الكبير الى اليوم. الخطأ يعني الموت. الموت يعني انتهاء الدور. انتهاء الدور يعني انتفاء المبررّ لوجود الموارنة في بلاد الأرز. لا داعي للقول بأن من سيفشل الحوار الماروني-الماروني سيتحّمل تبعات ونتائج هذه الخطيئة المميتة وضريبتها نهاية الموارنة.
لا تظنّوا أن في الكلام مبالغة. اللحظة التاريخية هي اليوم. أو يتم الحصاد أو يفسد المحصول. وإذا كان الموارنة ملح لبنان - كما كتب مرة ميشيل ابو جودة - فإذا فسد هذا الملح بأي شيء نملّح؟
الحوار المسيحي - المسيحي فرصة للطرفين المتنازعين منذ الثمانينات الى اليوم. كفرّوا عن ذنوبكم. أعيدوا من عمرنا ١٥ عاماً من النزاع المميت والمقيت بين الموارنة. تصافحوا. أعلنوا ولادة آخر زعماء الموارنة في عصر الدولة اللبنانية ... قبل أن يحين ربيع دولة أخرى ... وحده مار مارون يعرف كيف سننجو من بعدها.
فيليب أبو زيد
Subscribe to:
Posts (Atom)
هل حان وقت لبنان ؟
سقطت الرموز... فهل يرتقي الوطن؟ لم يكن أحد يتوقّع أن سيد المقاومة يمكن أن تمسّه اسرائيل. لم يكن أحد يتوقّع أن هالة "#نصر_الله...
-
حرب غزّة : بين وهم الانتصار وفداحة الخسارة لبنان لن ينخرط في الصراع حتى إشعار آخر. حسابات الربح والخسارة ودروس للحاضر والمستقبل . ...
-
لبنان "وحيداً" في قلب العاصفة : من "الإسناد" إلى "المواجهة" أيام مصيرية تفصل بين الحرب المفتوحة والحلّ ...
-
Roadmap to a better, smarter 2024 ! "Here I am, at the beginning/end of each year, I find myself stuck in this chain of 'Roadmap to...